في هذا العمل الفني، تأخذنا ناي شي في رحلة استكشافية عميقة للذات والعودة إلى الجذور، حيث تتجلى مشاعر الشوق والحنين إلى الماضي في كل صورة.
يعكس هذا العمل تحولاً فنياً وشخصياً، حيث تتجسد الأنوثة بكل ما فيها من قوة ونعومة، وتتداخل الأحاسيس المتناقضة من الفرح والحزن، الأمل واليأس.
من خلال عدسة الكاميرا، تكشف ناي شي عن جوانب خفية من شخصيتها، وتشاركنا لحظات من التأمل والصفاء، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال.
يتميز هذا العمل بالجرأة والتعبيرية، حيث تستخدم ناي شي جسدها كأداة فنية للتعبير عن أعمق المشاعر والأفكار، وتدعونا للتفكير في مفهوم الجمال والأنوثة.
في كل صورة، نجد قصة تروى، حكاية عن النمو والتطور، عن التحديات والانتصارات، عن الحب والفقد، عن الحياة بكل ما فيها من تعقيد وجمال.
يعتبر هذا العمل دعوة للتأمل في ذواتنا، واستكشاف أعماقنا، والعودة إلى جذورنا، لنكتشف من نحن حقاً وماذا نريد من الحياة.
إنها تجربة فنية فريدة من نوعها، تأخذنا في رحلة لاكتشاف الذات والعودة إلى الجذور، وتتركنا مع شعور بالدهشة والإلهام.






