تدور هذه المجموعة حول فتاة جذابة وممتلئة الجسم تزن 120 جين، وتُعرف باسم “الزميلة وانغ الصغيرة”.
تم تصويرها في بيئة صحراوية آسرة، حيث يتم دهن جسدها بزيت لامع، مما يبرز منحنياتها الطبيعية ويخلق تباينًا مذهلاً مع المناظر الطبيعية القاحلة.
الصور تستكشف موضوعات الجمال، والاكتفاء الذاتي، والجاذبية غير التقليدية. يركز التصوير الفوتوغرافي على قوة الزميلة وانغ الصغيرة وثقتها بنفسها، حيث تعرض بفخر جسدها الممتلئ بالدهون.
إن وجود جمل يزيد من غرابة المشهد، مما يرمز إلى مزيج من العناصر البرية والأسر. تصور الصور الزميلة وانغ الصغيرة في تفاعل مرح مع الجمل، مما يضيف لمسة من الفكاهة والإثارة.
من خلال هذا التصوير الجريء والفني، تتحدى المجموعة معايير الجمال التقليدية وتدعو المشاهدين إلى تقدير أشكال الجسم المتنوعة. إنها تحتفي بالجمال الفريد لكل فرد، وتشجع القبول والاحتفال بالذات.
الهدف من هذا العمل هو إلهام الآخرين لاحتضان أجسادهم وعدم الاستسلام لمعايير المجتمع. تُظهر الزميلة وانغ الصغيرة أن الجمال يأتي بجميع الأشكال والأحجام، وأن الثقة بالنفس هي أعظم شكل من أشكال الجاذبية.










